منذ ٦ أشهر
أظهرت سلسلة تطورات متصلة تواطؤ نظام عبد الفتاح السيسي مع الاحتلال الإسرائيلي وأميركا لتركيع غزة، لإعادة رسم خريطة جديدة للشرق الأوسط، بلا مقاومة أو دولة فلسطينية.
منذ عام واحد
يحاول نظام عبد الفتاح السيسي تشويه صورة المجند المصري الشهيد محمد صلاح عبر نسبه لتنظيم الدولة وبث الأكاذيب حوله من خلال اللجان الإلكترونية، بعد موجة إشادة شعبية واسعة به.
ظهور النظام المصري المتأخر في السياسة السودانية، أثار حيرة المراقبين والنشطاء على حد سواء، وذلك بعد 16 شهرا من قيام الجيش بانقلاب مدان على نطاق واسع في 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، والذي أطاح برئيس الوزراء الانتقالي حمدوك من السلطة.
جدل كبير وتساؤلات مهنية في مصر أحدثها الإعلامي يوسف الحسيني، خلال استضافته هاتفيا رئيس النظام، عبد الفتاح السيسي، في 26 أكتوبر/تشرين الأول 2022.
منذ عامين
قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" إنه "فوق كل شيء، هناك استعداد مصري لعدم إخفاء العلاقات مع إسرائيل كما في الماضي، إنه تغيير يجب الترحيب به واستخدامه أيضًا لتوجيه العلاقة إلى الأطر الصحيحة".
منذ ٣ أعوام
تقول صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: "يتطوع السيسي ليخبرنا الآن كيف حدّثه السادات في حلمه، ليبلغه أنه في يوم من الأيام سيصبح رئيسًا لمصر، وكشف ابنه جمال عن حسن المعاملة التي يتلقاها في قصر الرئاسة".